لايزال البحث جاريا عن المتورط الرئيسي في نشر صور عارية لتلميذة تقطن بمدينة تارودانت على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك". وحسب ما ذكرته مصادر محلية، فإن العناصر الأمنية بتارودانت استمعت للتلميذة بعدما انتشرت صورها كالنار في الهشيم على "الفايسبوك"، واعترفت هذه الأخيرة أن هذه الصور سبق وأن سجلتها على ذاكرة هاتفها المحمول، لتتفاجأ فيما بعد بتداولها على الموقع الأزرق بعدما تمت قرصنتها. هذا، ولا يزال التحقيق مستمرا في هذه القضية، في انتظار القبض على المتهم.