أطلقت "أمنيستي أنترناسيونال" عريضة دولية، من أجل التضامن مع ناصر الزفزافي ورفاقه، حيث تطالب فيها بداية بفك "الحصار" على قائد حراك الريف، ووضعه مع زملائه في زنزانة واحدة عوض إعتقاله في زنزانة إنفرادية. كما يطالب الموقعين على ذات العريضة بإطلاق سراح معتقلي حراك الريف، دون أي قيد أو شرط، معتبرين أن الإعتقال الذي طالهم إعتقال تعسفي، لنشطاء طالبوا بمطالب إجتماعية وإقتصادية. جدير بالذكر أن ناصر الزفزافي تم وضعه في زنزانة إنفرادية من يوم تم إعتقاله إلى اليوم.