أثار خبر اعتقال الفنان المغربي حفيظ الدوزي المقيم ببلجيكا بتهمة اختطاف واغتصاب قاصر مغربية ضجة كبيرة وسط متابعي الفنان، إذ استنكر أغلبيتهم ما حصل عبر صفحاته على الموقع الاجتماعي "الفايسبوك" معتبرين ذلك فخا فاشلا للنيل منه، لتتناسل التعليقات بين "مايديرهاش وبين كون كان شي جد آخر نتيق ولكن الدوزي لا". ويبدو أن حدس هؤلاء جميعا كان قويا وصائبا، إذ تم الإفراج عن المغني المغربي بعد أن علمت الفتاة بخبر وضع عائلتها شكاية ضد الدوزي، لتتصل بهم وتبلغهم بأنه بريء، قبل أن تتنازل العائلة عن المحضر وتقدم اعتذارا للمغني الشاب.