أثارالباحث والأكاديمي إدريس الكنبوري، الكثير من الأسئلة حول تكليف ما يوصف ب "المؤثرين" للترافع عن تعديلات مدونة الأسرة بقنوات الإعلام العمومي. وأكد الكنبوري، على أن هذا الأمر يعكس حالة الفراغ المهول الذي يعيشه المغرب، إذ أصبحت القضايا الكبرى للأمة توعز إلى "الذراري".