في أول موقف رسمي يعبر عن تطورات الوضع في سوريا عقب سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، أعلنت المملكة المغربية عن أملها في أن تمهد هذه التحولات لتحقيق الاستقرار والتنمية التي يتطلع إليها الشعب السوري. جاء هذا التصريح على لسان وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، خلال ندوة صحفية عقدها يوم الإثنين بمقر الوزارة في الرباط، عقب لقائه رايلا أومولو أودينجا، رئيس وزراء كينيا الأسبق والمرشح لرئاسة مفوضية الاتحاد الإفريقي.