ارتفعت دعوات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، تطالب بوضع حد للتفاهة، التي وصلت إلى مستوى غير مسبوق من طرف محترفات "روتيني اليومي"، خصوصا بعد إقدام المدعوة فتيحة، على تصوير فيديو من داخل المرحاض، وتصويرها لبرازها وجعل لونه موضوعا تناقشه مع متابعيها. وتسبب الفيديو الذي -لا ينصح بمشاهدته حتى من باب الفضول- من أجل عدم تشجيع التافهين على المضي قدما في هذا النوع من المحتوى، بصدمة لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي. وندد معلقون بالمستوى الذي يمكن أن يصل إليه بعض "صناع المحتوى" بحثا عن البوز وتحقيق المشاهدات من أجل مداخيل الأدسنس، حيث لا يبقى للكرامة و الذوق العام، والاخلاق، مكان في هذا النوع من "البزنس".