آش خاصك آ المحمدية....الجير والصباغة و قرقارة أمولاي الرئيس "هي فوضى" في التسيير للمجلس البلدي للمحمدية ووصمة عار في تذبيره .... اليوم نذكره ب"قرقارة القصبة" هي فوضى" في التسيير والتدبير للمجلس البلدي المحمدية... هي وصمة عار وعبث وإهانة في حق ساكنة المحمدية الشرفاء .... أهم إنجازات بلدية المحمدية، "قرقارة القصبة" ... نعم الكل تقريبا بالمحمدية يصفها بالقرقارة ..."قرقارة القصبة "... ولا عنوان ولا اسم غير هذا الاسم لهذا المشروع الغامض الذي صرفت عليه أموال عمومية. اعتبرها مجلس مدينة المحمدية ب "نافورة القصبة ، وأية نافورة ؟ وأي مشروع هذا؟ وأي تدبير هذا؟ والغريب في الأمر ، أين هم سكان المحمدية ؟ وأين هم فعالياتها الجمعوية والسياسية... أينهم مما يقع لمدينة الزهور والرياضات...التي ذبلت أزهارها وتلوثت وتدهورت رياضاتها بعد أن أصبح السماسرة وأصحاب المصالح الشخصية على رأس مكاتبها المسيرة... إن ما يقع لهذه المدينة السعيدة من طمس لهويتها الثقافية والعمرانية والبيئية والرياضية... من خلال زعيمها مول (التراكتور).. الذي لم يتوانى في دك كل ما يميزها... هذا الجرار ؟ الذي جر الهلاك للمحمدية . فأكيد أن هذا المجلس الموقر، وفقط خلال هذا الشهر يعتبر نفسه في قمة الفخر والاعتزاز لما يزعم أنه يحقق للساكنة التي اختارته من خلال " شوية " تزفيت" عشوائي عبر عدد من الأزقة والشوارع ( لنا قريبا عودة لهذا الموضوع قريبا) ..، فهذا المجلس الذي ترك هذه النافورة الغريبة بهذا الشكل والتي طرح حولها سكان المحمدية وزائريها جملة من الاسئلة التي عجز هذا المجلس الاجابة عليها رغم الميزانيات الضخمة التي استنزفتها ...فهل ينتظر المجلس البلدي للمحمدية عصا سحرية او عصا موسى او ينتظر بدأ الحملة الانتخابية كي تكتمل هذه النافورة ؟... ******************** اذا هذه النافورة العجيبة جدا و "التحفة" لمجلسنا "التحفة" كتبنا عنها الكثير وصرح لنا حولها العديد من الساكنة وزوارها وحتى الاجانب السياح قالوا عنها الاكثير وكتبت عنها ايضا عدة منابر صحفية كان اخرها مقال جميل للصحفي بيومية "الاخبار" ومدير موقع "بديل بريس" ، اليكم ماكتب تحت عنوان : فضيحة بلدية المحمدية.... الإهمال يحول نافورة ساحة المسيرة الخضراء إلى ملجأ للكلاب الضالة
عادت نافورة ساحة المسيرة الخضراء العالقة بقلب مدينة المحمدية لتخلق الجدل والإثارة من جديد وسط الساكنة والزوار، بعد أن أصبحت مرتعا للكلاب الضالة، التي تحتلها كل صباح. وتزرع الهلع في صفوف المارة ومستعملي الطريق المحيطة بها. وكانت النافورة قد تحولت في فترات الزوال والمساء إلى فضاء للعب الأطفال، وممارسة رياضتهم المفضلة كرة القدم. وكذا سوقا للباعة المتجولين (الفراشة) و(موالين البابوش) وملجأ للنساء. في الوقت الذي انتظر الساكنة لعدة سنوات الإفراج عنها دون جدوى. عدة اغلفة مالية رصدت من أجل تهيئة النافورة. لكن تلك المبالغ تم تبذيرها وضل المشروع غير مكتملا، بل تحول على نقطة سوداء قبالة باب القصبة التاريخي. او كما يحب البعض أن يسميها ب(قرقارة فضالة). ويطالب العديد من الجمعويين والحقوقيين بضرورة التحقيق في مالية المشروع، ومعرفة الأسباب التي أدت إلى فشله. بسبب عشوائية التصميم، الذي (خنق) المرور بالمنطقة. وتسبب في أزمة السير والجولان. وزاد من عزلة وحصار عدة محلات تجارية وخدماتية ومنازل. كما أن النافورة أغلقت باب أقدم وأعرق بناية في المدينة (القصبة) والتي تحتوي على مسجد يتمتع ببنيان عمراني تاريخي فريد تحفظه كتب التاريخ العربية ولا تعلم عنه البلدية شيئا.كما تسببت في إغلاق شارع الجيش الملكي. وكانت بلدية المحمدية خصصت لإنجازها شهر أكتوبر من سنة 2010 مليونين و500 ألف درهم، وحددت قطرها في 12 متر. لكن الإصلاحات كانت عشوائية. لتعود لتهيئتها مرة أخرى بغلاف مالي ثان. ومصادر الأخبار أكدت أن المشروع ممول مما تبقى من أموال الشركة التي لم تحترم بنود دفتر التحملات. لكن المشروع لم ير النور.
واليكم "حزمة من الروبرطاجات التي سبق وان انجزتها محمدية بريس بخصوص "نافورة القرن الواحد والعشرين" للمجلس البلدي العظيم لمدينة المحمدية:
************* اذن وباختصار هكذا كان يجب ان تكون نافورة المحمدية:
لكن هكذا عدل المهندسون العملاقة الكبار بالمجلس البلدي للمحمدية التصميم وفضلوا ان يهدوه للسكان الذين اختارهم بهذا الشكل