الساكنة باغا تعرف ؟ ملي الجهات الوصية بالمحمدية "ماكتصوقش للمواطنين" الساكنة تاع المحمدية باغا تعرف..علاش احيانا ماكينش اهتمام بمصالح ومطالب وحاجيات المواطن بهاذ المدينة ؟ نبداو اليوم في هاذ الفقرة الجديدة اللي دارتها "محمدية بريس" بالدارجة القحة (اضافة لفقرات اخرى قريبا بالدارجة)هاذ الفقرة تاع اليوم" الساكنة باغا تعرف؟" بغينا نوصلو الخبر ومطالب وحاجيات الناس بطريقة او اخرى للجهة "المعنية او الوصية" على كل موضوع وتكون كسؤال مفتوح الاجابة عليه بالعمل على حله او برد او ببيان وان لم تستطع هذه الجهة "المعنية او الوصية" بذلك، يمكن ليها حتى بتعليق باسمها اوباسم مستعارتتناول الموضوع باش يفهم المواطن ويعرف السبب ؟، لمهم نتمناو وتتمنى الساكنة تعرف. لباصاج تاع درب "لاكريت" تهميش اهمال تقصير اغفال...ونقولوها صراحة المكتب الوطني للسكك الحديدية " مامسوقش ليه" يموت اللي بغا يموت ، لانه هذا هو التفسير تاعها على ما بان لينا. ممر جد جد هام للساكنة تاع المحمدية كيمرو منو يوميا الاف والاف المواطنين يوميا وهو بدون ابواب بدون حارس بدون انارة ،بدون منبهات، ازبال واحجارمتناثرة حوله وما ادراكما الاحجارر(حيث نذكر مايقع للقطارات وما وقع مؤخرا قبل اسبوع بين المحمدية والبيضاء بسببها) اذن دبا الساكنة باغا تعرف اشنو السبب؟ علاش؟ علاش هاذ التقصير؟... ولا ، حتى توقع الكارثة عاد نوضو نجريو..جري عليا نجري عليك وكل واحد يلوح المسؤولية لاخر..ولا احنا فهاذ لبلاد امتى غ نتبدلو ؟ حتى كيموت شي حد ويبان الدم ، ويجي الوزير وغيرو.. وعاد تبان وسائل الاعلام الرسمية ،عاد نتحركو ، ونطالبو بلجان للتحقيق...ونتما عرفتو اش وقع البارح الثلاثاء في كلية العلوم والتقنيات بالمحمدية، ارواح طلبة شباب مهندسين ابرياء، راحت هضرا بسبب الغش وعدم المراقبة والاهمال..، الوزير على اية حال جا ومشكورا ،ومعظم الجهات المعنية على المدينة حضرات يعني كان هناك استنفار وكان غضب كبير للطلبة.. باختصاروباستعجال نتمناو حل لهاذ الباصاج اللي نقدرو نسميوه " باصاج الموت" ومانبقاوش نتسناو ديما حتى توقع الكارثة.
للتذكير دائما محمدية بريس جرات فهاذ الموضوع خلال اقل من اسبوعين ثلاث روبرطاجات الاول كان الحارس موجود بحيث كان موضوعنا على الابواب والازبال اللي في الباصاج وكنتفاجئو الغد هاذ الحارس بعد تصريحات لمحمدية بريس كيتم فصلو من العمل الروبرطاج التاني جريناه بعد فصل الحارس الروبرطاج الثالث جريناه اول امس بعد شكايات كثيرة وكثيرة توصلنا بيها من المواطنين وطبعا لبينا النداء.