الطيب بن التباع مرشح حزب التقدم والإشتراكية بدائرة مراكشالمدينة سيدي يوسف بن علي تسلطانت/ حسن حمدان / عدسة محمد أيت يحي يقود الطيب بن التباع وكيل لائحة حزب التقدم والإشتراكية بدائرة مراكشالمدينة سيدي يوسف بن علي حملة إنتخابية وصفتها العديد من الفعاليات الحقوقية والطلابية الشبابية بالنظيفة، لإعتمادها على أساليب الحوار الحداثية مع عائلات الدائرة وعلى التطرق للقضايا والإكراهات المعيقة لتأسيس شروط تنمية محلية ناجعة . تيسير حوار جاد ومسؤول ما بين كافة الفاعلات والفاعلين والمتدخلين في مجال التنمية المحلية ، وتبادل وإغناء التجارب الناجعة، الخاصة بدور البرلماني المراكشي في التنمية والحكامة المحليتين، ما بين مختلف الفاعلات والفاعلين والمتدخلين ، ووضع الساكنة المهمّشة أو المقصية بالأحياء العتيقة كحي قبور الشهداء والزرايب وديور الصابون وباب أيلان وبوسكري وباب أغمات وباب الدباغ ودوار لهبيشات بتسلطانت ودوار الشريفية ومنطقة “جنب الواد ” في سيدي يوسف بن علي في قلب آليات الفعل التنموي، وتشجيع وتسهيل دينامية عملية وتواصلية جديدة، وفق مؤشرات المرحلة الجديدة التي يدخلها الوطن ، ما بين الفاعلين و الفاعلات سياسيين بحزب التقدم ولإشتراكية والجمعويين والوداديات الحرفية والسكنية . من جهة أخرى، أشار أطر ومناضلات ومناضلين من حزب التقدم والإشتراكية بمراكش ، أن الحملة الإنتخابية مرشحيهم الثلاثة بمراكش،مشيرين إلى فتح الله الصغير بدائرة جليز حربيل ، وإدريس حبضرة بدائرة المنارة السويهلة أكفاي، والطيب بن التباع بدائرة المدينة ، تعتمد على العمل الموازي التأطيري للمواطنات والمواطنين إلى جانب الإنفتاح على الأساليب العصرية والتكنولوجية الحديثة في التنظيم ومجابهة خصوم الديمقراطية والعدالة الإجتماعية والعمل والتواصل مع كل فئات وشرائح الساكنة ، وتسهيل استدماجها لفهم خصوصيات المرحلة والأعضاء وجعل العمل السياسي والمسؤولية الإنتخابية ، قضية جماهيرية كورش تفكير وإنتقاد ومقارنة يومية من طرف المواطنات والمواطنين للتصويت لفائدة من يعبر عن انشغالاتهم وتطلعاتهم ويدافع عن قضاياهم العادلة تحت قبة مجلس النواب، بعيد عن أساليب التطبيل والتحشيد المدفوع الثمن الذي لايزال يركبه بعض مرشحي الأحزاب الأخرى، والذي لم يجن منه المغرب سوى الغيابات المفضوحة واللامبالاة لمرشحين دخلوا القبة البرلمانية بذات الطرق والأساليب. حسن حمدان عدسة: محمد أيت يحي