أصدرت مصلحة الاعلام والتواصل بعمالة إقليمالعرائش بلاغا صحفيا بمناسبة انطلاقة المبادرة الملكية "مليون محفظة" برسم السنة الدراسية 2016-2017 توصلت "العرائش أنفو" بنسخة وقد اطلع السيد العامل على المعطيات الخاصة بشأن تنظيم السنة الدراسية برسم الموسم الدراسي 2016-2017 كما قام بتفقد المرافق الدراسية والوقوف على الإجراءات العملية الرامية الى تدبير الدخول المدرسي الخالي والإشراف على توزيع محافظ ومقررات مدرسية لفائدة التلاميذ المستفيدين من المبادرة الملكية " مليون محفظة " والتي سيستفيد منها بإقليمالعرائش برسم السنة الدراسية 2016-2017 ما مجموعه 68.860 تلميذا، موزعين على 151 مؤسسة تعليمية بالإقليم. وقد بلغ عدد المستفيدات من الإناث بالإقليم من هذه المبادرة المولوية 32.583 تلميذة ، 20.775 تلميذة بالعالم القروي و 11.808 تلميذة بالمجال الحضري، في حين بلغ عدد المستفيدين من الذكور 36.277 تلميذا 23.670 منهم بالعالم القروي و 12.607 بالمجال الحضري. ننشر البلاغ كما توصلنا به
بلاغ صحفي
أعطى عامل إقليمالعرائش السيد مصطفى النوحي اليوم السبت 24 شتنبر 2016 بمدرسة الخوارزمي بمدينة العرائش ومجموعة مدارس مولاي إسماعيل بجماعة زوادة الانطلاقة الرسمية للموسم الدراسي – 2016-2017، وكذا انطلاقة المبادرة الملكية "مليون محفظة" برسم السنة الدراسية 2016-2017 . وخلال ذلك قام السيد العامل بالاطلاع على المعطيات الخاصة بشأن تنظيم السنة الدراسية برسم الموسم الدراسي 2016-2017 كما قام بتفقد المرافق الدراسية والوقوف على الإجراءات العملية الرامية الى تدبير الدخول المدرسي الحالي . وبعد ذلك قام السيد العامل بالإشراف على توزيع محافظ ومقررات مدرسية لفائدة التلاميذ المستفيدين من المبادرة الملكية " مليون محفظة " والتي سيستفيد منها بإقليمالعرائش برسم السنة الدراسية 2016-2017 ما مجموعه 68.860 تلميذا، موزعين على 151 مؤسسة تعليمية بالإقليم. وقد بلغ عدد المستفيدات من الإناث بالإقليم من هذه المبادرة المولوية 32.583 تلميذة ، 20.775 تلميذة بالعالم القروي و 11.808 تلميذة بالمجال الحضري، في حين بلغ عدد المستفيدين من الذكور 36.277 تلميذا 23.670 منهم بالعالم القروي و 12.607 بالمجال الحضري. وتعكس المبادرة الملكية "مليون محفظة" ، التي رصد لها هذه السنة على مستوى إقليمالعرائش مبلغ 7 مليون درهم ويستفيد منها تلاميذ التعليم الابتدائي والثانوي الإعدادي ، إرادة ملكية راسخة للنهوض بأداء المدرسة المغربية وإعطاء دفعة قوية لتعميم وإلزامية التعليم الأساسي، وتكريس مبدأ تكافؤ الفرص والتقليص من ظاهرة الهدر المدرسي وتخفيف أعباء الفئات الأكثر احتياجا بتمكين أبنائها المتمدرسين، من خلال توفير ما يحتاجونه من مقررات ولوازم مدرسية، من ولوج مقاعد الدراسة بكل يسر وفي ظروف ملائمة لمتابعة دراستهم.