في خروج لا يليق به كمنبر اعلامي له وزنه بإسبانيا. جريدة الباييس في مقال صدر أمس وبعد يوم من اعلان فوز اليمين الشعبي بالاقتراع الرئاسي،تعمدت التشهير بمواطن اسباني مسلم دافيد فرانكو بورطوليس، عندما كان يساهم في سيرورة عملية التصويت بحي كان آنغلادا ببلدية طراسا التابعة لبرشلونة، القراءة ما بين سطور المقال المستفز تنمن عن حقد دفين لكل ماهو مرتبط بالاسلام و السلام، دافيد بورطوليس أو كما اختار لنفسه ابراهيم بورطوليس وجد نفسه محط نظرة عنصرية من طرف مقال صحفي دون المستوى يعاتبه عن سقوطه في براثين التطرف العابر للقرات بمحض الصدفة ، وجد ابراهيم نفسه فيها مكبلا نظرا للعلاقة المقربة التي ربطته بالمتهمين المتطرفين الحقيقيين. كان ديفيد فرانكو Portolés واحدا من 11 الذين اعتقلوا في 8 أبريل 2015 بتهمة الانتماء إلى خلية جهادية تسعى لتقويض تيراسا في كاتالونيا. بعد أشهر من البحث و التتبع ، ادعت الهيئة الإقليمية أن المجموعة منظمة تسعى لارتكاب اختطاف و محاولة قطع رئس الرهينة على طريقة التنظيم الإرهابي بالشرق الأوسط و زرع متفجرات في مؤسسات كاتالونية و مراكز أمنية تابعة للشرطة المحلية و مكتبة يهودية. بعد البحث المركز لجهاز الشرطة و الاستخبارات تم تسريح ثلاثة أشخاص من القضية كان من بينهم ابراهيم نظرا لعدم وجود الأدلة المادية التي تثبت تورطه بشكل مباشر. حاول ابراهيم منذ ذلك الحين البقاء بعيدا عن الجدل الذي خلق له،ولبرهنة وفائه الوطني، كان مجندا صباح الاقتراع ليوفي بالتزامه كمواطن ينتمي للأرض الاسبانية ويكون جزءا من الموارد البشرية التي نظمت عملية التصويت في مركز المدني تيراسا مونتسيرات رويج centre civic Montserrat roig. En una salida ofensiva a la primera ciudadanía,e con su peso como medio de comunicación ultraderecha muy popular en España, EL PAIS saca al lector día después de las urnas presidenciales un artículo menos tenía que llamarlo indigno. Deliberadamente el periódico dicho publico una difamación contra el llamado David Franco Portolés cuando asistió como miembro que gestiona votos de los vecinos en el barrio Can Anglada en terrasa, David Portolés había elegido para sí mismo como nombre Ibrahim Portolés se encontró el foco de una mirada racista por un artículo de calidad muy inferior, tras caída en las garras del extremismo, coincidentemente. David Portolés intento aclarar que no tiene idea sobre planes de peña con que se relacionaba y sus encuentros solo para compartir temas sobre enseñanzas del Islam dandi en cuenta que David recién convertido al la religión musulmana con la ayuda de su mujer TAHIRA. Portolés fue detenido a principios de abril de 2015 en el barrio de Ca n'Anglada. Insistió que nunca se ha reunido para preparar atentados sino para hablar del Islam. ha asegurado: "No soy ni terrorista, ni espía, ni infiltrado…". el domingo 26 de junio 2016 Ibrahim David Franco Portolés repasaba los DNI de los vecinos que iban a votar y cumplia con su obligación ciudadana.