في ظل جائحة كورونا نظمت فرنسا الانتخابات الجماعية رغبة منها كدولة على استمرار الحياة السياسية واحترام المواعيد الانتخابية تجسيدا للديمقراطية كما عبر ماكرون في خطاباته مرارا . وعرفت هذه المحطة انخفاضا في نسبة المشاركة حيث سجلت وزارة الداخلية الفرنسية مشاركة 41 في المائة من أصل 16,5 مليون مسجل في اللوائح الانتخابية مقارنة في 2014 حيث بلغت نسبة المشاركة 62.1% . وفي سابقة تاريخية يسير الخضر ثلاث مدن كبيرة مهمة ليون ,مارسيليا وبوردو .