, كوم - ذكرت مصادر حقوقية أن ساكنة مدينة آسفي عاشت يوم الإثنين 18 فبراير ولازالت حتى كتابة هذا الخبر، تحت قسوة غازات سامة ينفثها المركب الكيماوي الموجود بالمدينة. وحسب نفس المصادر فإن عددا كبيرا من الساكنة يوجد على صفيح ساخن نتيجة هذه الغازات خاصة منهم المصابين بأمراض الحساسية والربو. وليست هذه هي المرة الاولى التي تهجم فيها هذه الغازات على الساكنة؛ حيث أكدت مصادر موقع "لكم. كوم" أن تلك الغازات ما فتئت تظهر بين الفينة والأخرى دون أن يتحرك مسؤولو المدينة مما يتسبب في أمراض صحية خطيرة.