يخوض الأطباء الداخليون والمقيمون إضرابا إنذاريا، يوم 23 فبراير 2011، بجميع المصالح الاستشفائية باستثناء أقسام الإنعاش والمستعجلات مع تنظيم وقفات احتجاجية بجميع المراكز الاستشفائية الجامعية بالمملكة. ويأتي هذا القرار، بحسب بيان للجنة الوطنية للأطباء الداخليين والمقيمين، "بفعل تراجع الوزارة الوصية عن الوفاء والالتزام ببنود الاتفاق المبرم مع اللجنة الوطنية". وحدد الأطباء مطالبهم، على الخصوص، في معادلة الدكتوراه في الطب بالدكتوراه الوطنية والإدماج المباشر في الوظيفة العمومية منذ السنة الأولى من الإقامة مع احتساب سنوات التقدمية والتعويض عن الحراسة والمردودية والأخطار المهنية.