بناءا على ما تم نشره بخصوص السرقات الأدبية التي تعرضت لها بوابة القصر الكبير ، من طرف جريدة لادپيش ، توصلنا بمبعوث يحمل الرقم الهاتفي الخاص لرئيسة تحرير الجريدة ، مع رسالة شفاهية ، تفيد رغبة الأخيرة في التواصل مع طاقم البوابة . إلا أنه ، و عند ربط الإتصال بالمعنية بالامر، فوجئنا بسؤالها هل المقال من تحرير طاقم البوابة ،، و بعد تأكيد المتصل على أنه شخصيا هو من قام بتحرير المقالين و الاتصال بالاشخاص المذكورين في مضمون المقالين معا ، أعادت السيدة رئيسة تحرير جريدة لادپيش ، نفس السؤال حول هل المتصل متأكد من أنه هو نفس من قام بتحرير المقالين . ثم إن السيدة رئيسة تحرير ذات الجريدة ، عوض أن تكلف نفسها عناء البحث في موضوع السرقة التي مارستها جريدتها ، في محاولة للدفع بالحوار في خندق آخر و تجنب الحديث عن السرقة ، أصرت على معرفة من يكون مدير بوابة القصر الكبير ، و هو أمر ليست معنية به السيدة رئيسة تحرير جريدة لادپيش ، التي يجب أن تهتم أكثر بالحرص على عدم نشر مقالات مسروقة ، عوض إعطاء الدروس في الكشف عن الهوية و الشخصية ، فهذا من إختصاص أجهزة الأمن ... بوابة القصر الكبير ، تعلن لقرائها الكرام ، أننا نحترم الزملاء الذين يمتهنون حقا الصحافة ، لكن هذا لا يعني صمتنا عن فضح كل مرتزق و سارق لمجهودات الآخرين . كما نوضح ، أن أي شخص و لو كان فاقدا لأية معرفة بالتكنولوجيا الحديثة ، لن يحتاج لكثير من الذكاء لمعرفة ، أن موضوعا منشورا ببوابة القصر الكبير بتاريخ 30 أبريل ، و نشر بجريدة لادب¡يش بتاريخ 12 ماي ، أيهما أسبق للنشر ... و بوابة القصر الكبير ، رغم إختيار طاقمها العمل خلف الأضواء و عدم الظهور للواجهة ، فإن هذا لا يعني يا جريدة لادبيش جواز سرقتكم لمقالات هذه البوابة و غيرها كما هو ثابت و موثق ... لتكن لديكم فضيلة الإقرار بالخطأ و ما يتبعه . أخيرا نوضح لقرائنا أن هاته الجريدة ، لم تقم بالسطو على مقالات بوابة القصر الكبير ، بل بالسطو مقالات مواقع الكترونية أخرى . . للاطلاع على موضوع السرقات : لادپيش تسطو على مقالات بوابة القصر الكبير