فجر نجم "ستار اكاديمي" اللبناني ميشال قزي، قنبلة من العيار الثقيل، عندما كشف بأن تلقى عرضاً عقب خروجه من البرنامج بثلاثة أيام من رجل أعمال عربي طلب منه قضاء ليلة معه مقابل 700 ألف دولار وسيارة بقيمة 150 ألف دولار، وأنه تلقى ايضاً بعدها مبلغ 40 ألف دولار من سيدة عربية لكنه رفض أن يلتقيها. وقال قزي في حديث مع برنامج "ع هواك" عبر أثير اذاعة "صوت لبنان 93.3" أنه تلقى عرضاً من شركة إنتاج عربية ب500 ألف دولار كي يحيي "حفلات خاصة" ورفض، مؤكداً بأن وراء الكواليس توجد عروض "وسخة". مضيفا بأن ذلك، سبب له عدة مشاكل مع شركات الإنتاج، "حيث كان شرطي الأول مع شركة الإنتاج "ماينس إيكول بلاس" رفض العروض غير الأخلاقية، إلاّ أن المنتج بعد فترة قال لي "لازم نبلش شغل" يعني "اظهر وفوت مع شباب وبنات لنرد ثمن الأغنية"، فغضبتُ وقررت الانفصال عن الشركة ودفع الغرامة الجزائية". وتابع قائلا :"90 بالمائة من الفن دعارة وال10 بالمائة هم الفنانون الحقيقيون"، مضيفا: "الفن في لبنان صدر لبرّا وتنورة قصيرة والرجال أكتر من النسوان، وإذا أردت أن أمشي بهذا الطريق "بشتري نص لبنان". حكيم السليماني سقوط شبكة للدعارة في قبضة الشرطة سقطت شبكة للدعارة تصدر فتيات خارج مصر، في قبضة الشرطة المصرية، وتقوم الشبكة بعد إبرام عقود عمل معهن على أنهن مضيفات في مطاعم أو عاملات في متاجر للملابس، ثم تكتشف الضحايا فيما بعد أنهن عضوات في شبكة دعارة دولية. وكشفت معلومات، نقلتها صحف مصرية، عن قيام رجل يدعى إبراهيم لطفي بخداع الفتيات المصريات الراغبات في العمل بالخارج، خاصة دول الخليج، وما أن تصل الضحية إلى مكان عملها حتى تفاجأ بكونه "دعارة". كما أكدت ذات المعطيات، بأنّ شبكة الدعارة اتسعت قاعدتها وشملت معظم دول العالم، وكانت إحدى العاملات قد سافرت بنفس الطريقة إلى دولة الإمارات وعندما فوجئت بطبيعة عملها ذهبت إلى السفارة المصرية هناك وأبلغتها بما حدث، وتم إعداد خطة للإيقاع بتلك الشبكة.