في منظر تتحدى به شركة الاتصالات القوانين الجاري بها العمل، وفي صمت مريب لمسؤولي الملحقة الإدارية باب دكالة وعلى راسهم قائد الملحقة، اثر منظر لوحة إشهارية لشركة الاتصالات (اينوي) انتباه سكان وتجار سوق باب دكالة، واللذين عبروا عن استنكارهم لصمت المنتخبين وممثلي السلطة بباب دكالة. الى ذالك فان اللوحة الإشهارية مضى على تتبيثها بمدارة باب دكالة ازيد من أسبوعين، مما يزيد في الشكوك حول من يقف وراء هذا الخرق السافر للقانون.