هوية بريس – إبراهيم الوزاني تجاوز عدد الموقعين على عريضة عدم المساس بنظام الإرث الإسلامي، ورفض مطلب إلغاء التعصيب، 5000 موقع، وذلك بعد إطلاقها بتوقيع 180 شخصية من العلماء والدعاة والمفكرين والدكاترة والأساتذة الجامعيين والإعلاميين، قبل ثلاثة أسابيع. وكان موقع "هوية بريس" تكلف بنشر لائحة الموقعين في العريضة: وكان البيان المرفق مع العريضة أكد مطلقوه على: "1- إدانتنا المطلقة للتصريحات التي تستهدف نظام الإرث، وللمطالب العلمانية المعتدية على مرجعية الأمة المغربية. 2- اعتبارنا القطعي أن كل مساس بنظام الإرث هو مساس بالأمن الروحي العقدي للمغاربة. 3- مطالبتنا لمؤسسات الدولة العلمية بالتدخل لرد هذا الاعتداء الصريح على الدين والهوية. 4- تأكيدنا الصارم على أن موضوع المساس بنظام الإرث هو مساس بشريعة الله المنصوص عليها في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، حيث قال صلى الله عليه وسلم: "ألحقوا الفرائض بأهلها فما بقي فهو لأولى رجل ذكر" (البخاري ومسلم)؛ فلا يسوغ لأي أحد أن يجتهد فيه، وهذا قول ساداتنا المالكية عبر العصور والدهور في المغرب وغيره من بلاد المسلمين". علماء وحقوقيون وسياسيون وأساتذة جامعيون وإعلاميون وناشطون مدنيون يوقعون بيانا ضد دعوات تغيير نظام الإرث iframe class="wp-embedded-content" sandbox="allow-scripts" security="restricted" style="position: absolute; clip: rect(1px, 1px, 1px, 1px);" src="http://howiyapress.com/%d8%b9%d9%84%d9%85%d8%a7%d8%a1-%d9%88%d8%ad%d9%82%d9%88%d9%82%d9%8a%d9%88%d9%86-%d9%88%d8%b3%d9%8a%d8%a7%d8%b3%d9%8a%d9%88%d9%86-%d9%88%d8%a3%d8%b3%d8%a7%d8%aa%d8%b0%d8%a9-%d8%ac%d8%a7%d9%85%d8%b9/embed/#?secret=PJ67cUP7oy" data-secret="PJ67cUP7oy" width="600" height="338" title=""علماء وحقوقيون وسياسيون وأساتذة جامعيون وإعلاميون وناشطون مدنيون يوقعون بيانا ضد دعوات تغيير نظام الإرث" — هوية بريس" frameborder="0" marginwidth="0" marginheight="0" scrolling="no" يشار إلى أنه قبل أسابيع أطلق مجموعة من الفنانين والسياسيين ومعهم بعض المنتسبين للتنوير (التزوير)، عريضة موقعة من طرف مائة شخص، ونداء طالبوا فيه بإلغاء التعصيب من الميراث، بحجة أن الواقع تغير وأن وضعية المرأة في المجتمع تغيرت، ولذلك لم يعد حكم التعصيب صالحا؛ وهو النداء الذي ردّ عليه مجموعة من العلماء والدعاة والمفكرين، على رأسهم عضو المجلس العلمي الأعلى د.مصطفى بنحمزة.