لفظت مياه المحيط الأطلسي جثة شاب بشاطئ أكادير، حيث هرعت السلطات الأمنية والوقاية المدنية للمعاينة، قبل الإذن بنقلها إلى مستودع الأموات بمستشفى الحسن الثاني. وأورد مصدر أمني أن هوية المُفارق للحياة لازالت مجهولة، وأن التحقيقات جارية من أجل تحديدها ومعرفة ظروف الوفاة، في انتظار الكشف عن نتائج التشريح الطبي الذي أمرت النيابة العامة بإجرائه.