إشاعة دارت الروينة خلال الساعات القليلة الماضية على وفاة النائب البرلماني رشيد الفايق في السجن المحلي "بوركايز" بفاس. هادشي بطبيعة الحال كولو كذوب فكذوب. "كود" هضرات مع مصدر من داخل السجن، واستغرب من الترويج هاد الادعاءات، مضيفا بالقول: "حالته الصحية عادية ويخضع للعلاج ويستفيد من حقوقه كباقي السجناء كلما ادعت الضرورة لذلك، ولم يخرج حتى للمستشفى". هاد الإشاعة مشاو فيها ماليها بعيد. كاين اللي قال باللي السيد مات فالطريق إلى المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بعد تدهور حالتهم الصحية. "كود" هضرات مع مسؤول فهاد المؤسسة الصحية وكذب هادشي بشكل مطلق وقال باللي الفايق لم يتم استقباله أصلاً أو خضع للعلاج أو شي فحص طبي. في مقابل ذلك، قال مصدر مطلع ل"كود" باللي هاد الإشاعة تم الترويج لها من قبل مقربون من الفايق المتابع إلى جانب عدد من المتهمين بتهم جنائية ثقيلة، مضيفا بالقول: "هاد الجهة لا يهمها مصلحة المتهم، وربما الهدف من هاد الإشاعة هو حصول المعني بالأمر على السراح والمحكمة رفضت هذا الملتمس وعارضته النيابة العامة في أكثر من مناسبة بسبب خطورة الأفعال المرتكبة". وعاد المصدر نفسه ليؤكد ل"كود" باللي هاد الجهة هي نفسها سبق روجات لإشاعات أخرى ظنا منها أنها تخدم مصلحة المتهم رشيد الفايق لكن العكس صحيح.