حزب الاستقلال، باقي داير رجل فالحكومة ورجل فالمعارضة، فكل مرة كيجبد ملف المحروقات كيطالب بعودة لاسامير واخا هاد القضية صعيبة وعارف الملف فيه مسطرة معقدة دوليا وقانونيا. مصادر فالأغلبية البرلمانية هضرات مع "گود" تعجبات من إصرار الاستقلاليين من تكرار نفس الكاسيط ديال لاسامير، والضرب تحت الحزام للحكومة لي هوما مشاركين فيها. اخير مرة دار فريق الاستقلال المداخلة ديالو فلجنة القطاعات الإنتاجية بحضور وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، كاين غير المعارضة والمساجات السياسية للأحرار، بل واحد هضر على الاغتناء غير المشروع لبعض الشركات بسبب ارتفاع أسعار المحروقات، واخا هاد الموضوع شرحو ليهم رئيس الحكومة مرارا.. الفريق الاستقلالي كيهاجم الحكومة وفي نفس الوقت باغي وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية تجي عندو، طبعا مجاتش عندهم، حسب مصدر "گود" ميمكنش تبقا تهاجم حليف ديالك وفي نفس الوقت بغيتيه يجي يهضر ليك على لاسامير. لاسامير لي فيها التصفية القضائية ومساطر معقدة، قال فيها رئيس الحكومة كلام واضح "يا ريث نلقاو شي حد ياخذها ويخدمها ولكن فيها مشاكل قانونية"، هادشي اكدو خبير اقتصادي هضر مع "كود" لي قال بلي مشكلة لاسامير أكبر بكثير مما يطرح في النقاشات البرلمانية، حاليا يستحيل نهضرو على عودة لاسامير لأسباب كثيرة، منها المسار القضائي والوضعية ديال المالك ديالها، إضافة إلى أن تكلفة الإصلاح ديال لاسامير رآه كتساوي بناء مصفاة جديدة. اخير حاجة خرجوها الاستقلاليين هي للمطالبة باحداث حداث صندوق تضامني خاص لإنقاذ مصفاة لاسامير. مصدر بالأغلبية علق على هذا المطلب بلي ماشي منطقي ومزايدات، فحال المزايدات ديال تسقيف الأسعار وترسيم المتعاقدين لي طلق نزار بركة ف الحملة الانتخابية.