سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
وا سمع يا وزير الاغلاق ايت الطالب. عضو اللجنة العلمية الابراهيمي: وصل الوقت نفتحو الحدود والاغلاق ما فيه اي مكتسب صحي او وبائي او اقتصادي وكيضر بسمعة البلاد
الدكتور عز الدين الابراهيمي عضو اللجنة العلمية طلب بفتح الحدود. فقد كتب تدوينة قبل قليل شرح فيها موقفو. قال باللي "حاولت أن أجد سببا مقنعا للاستمرار في غلقها =الحدود=... فلم أجد". وذكر فتدوينة ديالو على صفحتو فالفايس باللي حنا كنمرو "بموجة أوميكرون العاتية" وباللي خاص التعايش "مع الفيروس" اللي "صار مقاربة دولية" وباللي "العالم يتعايش" وعليه خاصنا حتى حنا نتعايشو. وبعد هاد التوضيح تساءل "ألم يحن بعد وقت فتح الوطن و حدود و أجواء البلد؟". عضو اللجنة العلمية لهاد الجايحة ديال كورونا قال باللي سدينا الحدود ماشي باش نمنعو "اوميكرون" يدخل عندنا ولكن كان الهدف "من الإغلاق هو استباقيا إبطاء و تبطئ وصول سلالة أوميكرون للمغرب حتى نتمكن من معرفة كل خاصياتها و الاستعداد لمواجهتها" اي انو اغلاق ل"لربح الوقت للتعرف على هذا الوافد الجديد و دينامكية الموجة التي يخلفها". دابا باش عرفناه وكاينة دراسات كثيرة عليه اخرها دراسة كاليفورية مشجعة وذكر بنتائجها الدكتور٬اكد باللي خلينا حدودنا مفتوحة ل"ديلطا" اللي اخطر من اوميكرون وباللي دابا خاص فتحتها. وذكر باللي دارتو اسرائيل باش سدات الحدود ولكن فتحاتها من 9 من هاد الشهر وذكر باللي فرانسا وبريطانيا ما سدوش الحدود واخا عندهم الاف الحالات.... واكد ان "الهيئات الصحية الدولية توصي بفتح الحدود و رفع قيود السفر عندما يكون الإبقاء عليها لا يؤثر على ارتفاع عدد الإصابات بالبلاد و لا انتقال العدوى على نطاق أوسع و كذلك بانعدام خطر نقل سلالة جديدة من بلد معين". وعليه خاص فتح الحدود "بما يتماشى مع مقاربتنا المغربية الناجحة والاستباقية أجل حماية صحة المواطنين و لكن بأقل ما يمكن من الأضرار الاجتماعية والنفسية والتربوية والاقتصادية... نعم فقد كان للإغلاق كلفة غالية". عضو اللجنة العلمية جبد المغاربة العالقين برا واللي مشتاقين لبلادهم وقال "كيف يمكنني أن لا أتعاطف مع و أترافع عن مغاربة العالم و مجيئهم للبلدهم لا يشكل أي خطر على وضعيتنا الصحية... كيف لي أن أتناسى العالقين... و هم في بلدان متعددة حول العالم...أتضامن مع الجميع... و أتضامن مع السي عبد الرزاق المتخلى عنه في بروندي منذ نهاية شهر نونبر... لأنه أراد نقل تجربته و اقتسام علمه مع الاخوان الافريقيين". واكد ان الاغلاق ما فيه اي مكتسبات "لا من الناحية الصحية و لا الوبائية و لا الاقتصادية و لا الاجتماعية... و لا يلمع سمعة المغرب و لا يعطي مصداقية أكبر لقراراته... و الإغلاق كذلك لا يحمينا من اية انتكاسة... نعم... كل الوافدين علينا و بشروطنا الصحية غير مسؤولين عن أي انتكاسة مستقبلية". وختم تدوينته الطويلة "دخول مواطنين او سياح الى التراب الوطني وهم ملقحون بشكل كامل وبشهادة تحليل سلبية هم أقل خطرا من الناحية الوبائية... أقل خطرا من مواطنين او قاطنين لم يلقحوا أو يكملوا تلقيحهم... أقل خطرا من مغاربة لا يلتزمون بالتدابير الوقائية تماما... أقل خطرا من مغاربة يتكدسون في المقاهي وفي التجمعات دون احترازات... أقل خطرا من مغاربة بأعراض لا يحملون كمامة و لا يعزلون أنفسهم و لا يحذرون مخالطيهم". نعم... نحن المغاربة المقيمون بالمغرب... نحن المسؤولون عن أية انتكاسة مستقبلية بعدم احترامنا للإجراءات و التلقيح بالجرعة المعززة... ولذا و بما أن وضعيتنا الوبائية كباقي دول العالم... و بدل رفض الوافدين علينا... مشكلتي هو أن كثيرا من البلدان سترفض سياحنا بسبب سلوكياتنا. في الأخير... لا يمكنني أن أختم دون أن أنتفض للذين يستخسرون و يستكثرون فينا التفاؤل... نعم... نحن لا نخاف من التفاؤل كلما سمحت لنا المعطيات و البيانات بذلك... و لن نذعن للهوس و القلق... و لا لتجار الخوف الذين يهددوننا بالموت... تارة باللقاح... و تارة بأسماء سلالات علمها عند الله... و الآن بتخويفنا حتى من الأدوية و العقارات... إنهم يحاولون أن يغلقوا كل فسحة أمل بنشر الرعب و التشاؤم... و لكننا سننتصر... لأننا قررنا أن نحيى هنا... و نعيش و نتعايش... بمشيئة الله