ماشي غير فالمناطق النامية والنائية فين ممكن يكون نقص فالموارد الحيوية، بحيث حتى قرية لاستراس دي كوييار، التابعة لقشتالة وليون فإسبانيا، واللي بعيدة بساعتاين فقط ديال الطريق على العاصمة مادريد، خلاها النترات والزرنيخ مياهها ماتكونش صالحة للشرب لمدة 6 سنوات. ديما نهار الاثنين، مئات السكان كيضطرو يجيبو المياه المعدنية باش يلبيو احتياجاتهم اليومية، كيقول واحد الدري، فعمرو 17 لعام وكيعاون جدو اللي فعمرو 95 باش يجيب الما: "بزز مننا كنمشيو نشريو القراعي ديال ميكا ديال الما، كل سيمانة، واخا عندنا روبينيات فالديور والما فيها، حنا صغار ولكن أغلب سكان القرية كبار فالسن". وتحجج عمدة القرية بأن المال العام لتمويل مشاريع الما الصالح للشرب ماكاينش. وحسب التلفزيون المحلي، ف63 بلدية محرومة من مياه الشرب في منطقة قشتالة وليو، المتمتعة بالحكم الذاتي. وقالت ميرسيديس رودريكيز، وهي عضو تنسيقية المقيمين من اجل الماء الصالح للشرب، أنه كاينين مكونين الزرنيخ والنترات فطبقة المياه الجوفية، بسباب قلة الأمطار، وارتفاع الاستهلاك البشري للما، كيف كاينين مشاكل حتى فقنوات التطهير السائل والصرف الصحي. مشكل الماء الصالح للشرب كاين حتى فقرية ليرتا، فشمال شرق إسبانيا، اللي فيها السكان محرومين من الما الصالح للشرب من 2018، وهذشي بسباب تربية الخنازير، بحيث المنطقة كضم 20 ألف خنزير، مقابل 50 واحد من السكان فقط. والنترات الزايدة على القياس كتكون حتى نتيجة لاستخدام الأسمدة فالنشاط الزراعي، واللي كتشكل المشكلة الرئيسية فالريف الإسباني، حسب تقرير صادر عن وزارة البيئة عام 2020. الحاجة اللي كتقلق كثر، هو أنه فالمناطق الريفية فالسبليون، كيمكن بزاف يشربو ما مامزيانش بلا مايعرفو هذشي https://fr.euronews.com/2021/07/30/en-espagne-nitrates-et-arsenic-rendent-l-eau-imbuvable-dans-plusieurs-villages