المحكمة التصحيحية فباريز حكمات، لبارح الاربعاء، على 11 لواحد بالحبس سورسي بين 4 حتى ل6 شهور، بتهمة التنمر والاعتداء الرقمي بالمراهقة "ميلا"، بعدما حطات فيديو مثيرة للجدل على الإسلام. فالأصل كانو متابعين 13، واحد فيهم خرج بسباب "خلل إجرائي"، والثاني حيت الادلة عليه ماكافياش. ومطالب العديد من المتهمين بدفع مبلغ 1500 أورو للبنت، على المعاناة اللي تسببو ليها فيها، و1000 اورو بالنسبة للرسوم القانونية. وقالت ميلا، وهي خارجة من المحكمة: "انتصرنا مرة خرى... ومابغيتش مرة أخرى تتم إدانة الضحايا". وقال ميشيل هامبرت، رئيس الغرفة الإصلاحية خلال إصدار الحكم، "كنعتبرو ريوسنا مسؤولين على الضرر اللي لحق ميلا". وقال القاضي أن هضرة بحال اللي تقالت على ميلا، من قبيل "حرقو الجمجمة"، مايمكنش تتقال فالشارع، وكذلك بالنسبة لمواقع التواصل الاجتماعي. وبسباب الفيديو اللي كانت نشرات ميلا وبوسطات خرين على الإسلام، لقات راسها مجبرة تتخلى على الليسي فين كتقرى، وتعيش تحت حماية البوليس، من بعد ما وصلوها ميساجات كلها كراهية وتهديد بالقتل. وحسب المحامي ديالها، تلقات ميلا كثر من 100 ألف رسالة من هذ القبيل، فالوقت اللي كل داكشي اللي نشرات كيدخل فإطار حرية التعبير المكفولة ففرنسا. التفاصيل هنا: https://www.nouvelobs.com/justice/20210707.OBS46204/affaire-mila-onze-personnes-condamnees-a-des-peines-de-quatre-a-six-mois-de-prison-avec-sursis.html