قال بريس أورتفو، عضو البرلمان الأوروبي، أن هذ الأخير غلط منين صدر قرارو ضد المغرب، اللي اعتبر أنه "مافيهش حكمة"، وطلب باش تستعد العلاقات بين المغرب وأوروبا هدوءها بسرعة، حيت "المغرب شريك لا غنى عنه وموثوق للاتحاد الأوروبي، وكيساهم فاستقرار أوروبا"، كيف قال. وهذ الاستقرار، حسب اورفو، كيتجلى فإدارة تدفقات الهجرة غير النظامية اللي كتشكل تحدي لأوروبا، وكذلك من خلال مكافحة الإرهاب وتهريب المخدرات، وتابع: "وزاد أنا شخصيا نقدر نشهد على الجودة العالية ديال التعاون الأمني مع المغرب وفعالية الخدمات المغربية فهذ المجالات حيت كنت وزير للداخلية". وزاد البرلماني الاوروبي، ووزير الداخلية الفرنسي السابق، فحوار ليه مع AtlasInfo، أن النزاع بين إسبانيا والمغرب كان خاص يحلوه الطرفين المعنيين، وكان خاص مايتخدوش الاتحاد الاوروبي، او على الاقل يأجلو حتى تتهدن الوضعية، وصرح انه متاكد بأن أغلبية البرلمانيين الأوروبيين باغيين يحافظو على العلاقات مع المغرب. وقال أنه علاين 300 عضو من البرلمان الأوروبي امتنعو على التصويت او صوتو ضدو، وهو ختار يصوت بالرفض، حيت "المغرب تعهد باش يصلح قضية المهاجرين القاصرين ويمشي فيها، كان خاصنا ناخدو هذ المبادرة بعين الاعتبار وماننساوش الروابط التاريخية اللي كتربط المغرب بأوروبا، والعمق الاستراتيجي ديال علاقتنا وتعاوننا الأمني، خصوصا فمجال مكافحة الإرهاب والمخدرات والحريكَ، هذشي علاش كان خاص البرلمان الاوروبي يكون راد البال"، على حساب هضربتو. ومانفاش البرلماني الأوروبي ان هذ القرار كان بتحريض من مجموعة Renew Europe، وخصوصا حزب الوسط الإسباني Ciudadanos، واكد انه كان خاص اعضاء المجموعة يقنعو السبليونيين بسحب هذ القرار أو تاجيل نقاشه، وتخصيص الوقت للتفكير قبل تبنيهد لكن هذشي ماوقعش، والبرلمان الأوروبي كان يفتقر إلى الحكمة والنضج، كيف قال. واعتبر ان هذ القرار، كغيرو من قرارات البرلمان الاوروبي، رمزي كثر ما هو فعال، وماكايناش عواقب ملموسة لاتخاذو، ورفض التصويت عليه، بالامتناع او الرفض، فهي بالنسبة لأورتفو إشارة إيجابية. التفاصيل هنا: L'eurodéputé Brice Hortefeux: "le Parlement européen a fait une erreur" et "a manqué de sagesse" en votant la résolution contre le Maroc