اسرائيل هي الدولة المتصدرة فالعالم من ناحية عدد الملقحين وبفارق كبير عن باقي الدول (نصف الساكنة خدات جوج جرعات)، دولة نجحات فعملية التلقيح، هاد الدولة تحالفت مع الامارات والمغرب باش دير أكبر عملية سلام. تدبير اللقاح وتوزيعه فالعالم عرف تجاذبات وتقاطبات، ها اللي دار صفقة مع الصين وها اللي دارها مع شركة استرازنيكا، وها اللي كيتقاوض بالنفط مقابل الفاكسان فحال الرئيس الفينزويلي. الامارات هي أول دولة عربية فعملية التلقيح، بل ضمن الدول الأولى فالعالم، دار اتفاق مع الصين باش تبدا تنتج الفاكسان من الامارات، حيث أعلنت عن بدء إنتاجها للقاح مضاد لفيروس كورونا داخل الدولة. ويحمل اللقاح اسم «حياة-فاكس» وسيكون أول لقاح محلي الصنع على مستوى المنطقة، وسيتم تصنيعه بواسطة شركة «سي إن بي جي 42»، وهي شركة مشتركة تم إنشاؤها حديثاً بين شركة «سينوفارم سي إن بي جي» الصينية، إحدى أكبر شركات الأدوية في العالم والتي وفرت أكثر من 100 مليون جرعة من لقاح كورونا على مستوى العالم، وشركة «جي 42» الإماراتية، الرائدة في قطاع التكنولوجيا ومقرها في إمارة أبوظبي، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية. طبعا الامارات عندها هدف كبير هو مواجهة التيار الاخواني فالعالم، مخلات مدارت، مراكز دراسات وقنوات ودعمت صحف ومواقع الكترونية، ودارت العجب، لكن فشلت تقريبا. السيناريو اللي بقا عندها هو تستعمل الفاكسان لاخضاع التيار الاخواني. طبعا الدول العربية غاتشوف مصلحتها فالتلقيح. ومغاديش تضحي بالصحة مقابل اعطاء حماية التيار الاخواني. طبعا كيبقا هادشي غير سيناريو محتمل، خصوصا في ظل الادارة الجديدةالامريكية اللي كتركز على حقوق الانسان فالشرق الاوسط وشمال افريقيا، فمنذ مجي بايدن بدا الانفراج الحقوقي فالسعودية ومصر والدزاير. الامارات معولة على دبلوماسية "اللقاحات" باش تزيد من النفوذ ديالها وتوطد علاقتها بالحلفاء خصوصا المغرب. وحتى موجة التطبيع غاتزيد للقدام، واللي بغا الفاكسان ينخرط فالمسلسل. ونقدو نشوفو "الفاكسان مقابل التطبيع".