كشفات رشيدة السليماني بنشيخ، مديرة المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية، تسجيل ربعة دالحالات دجلطات الدم بالمغرب، بانت من بعد سيمانة أو عشر أيام من تلقي اللقاح، لكن وضحات فالمقابل أنه لا علاقة بين حالات الجلطات والتخثر واستعمال لقاح أسترازينيكا. وزادت السليماني، فحوار مع القناة الإخبارية "إم 24" التابعة ل"لاماب"، أن هذ الحالات بانت عند مستفيدين مسنين عندهم عوامل اختطار أخرى كمرض السكري أو ارتفاع ضغط الدم أو قلة النشاط البدني. وكشفات أن مؤشر حالات الجلطات الدموية كيكون ب1,5 لكل ألف شخص، لكن فالمغرب من أصل خمسة ملايين شخص خداو اللقاح كاين فقط ربعة دالحالات مصرح بها، يعني بمؤشر أقل من حالة واحدة لكل مليون شخص. وبينات أن اجتماع كان لبارح مع 16 خبير من اختصاصات مختلفة بمراكز مختلفة تعودو على تتبع بحال هذ النوع من الحالات، "واستنتجو أن المرضى بربعة اللي تقاسو بالجلطات الدموية عندهم بالضبط نفس خصائص المرضى لخرين اللي كيجيو عندهم ديما وماخداوش اللقاح"، حسبها.