اليوم بدات محكمة النقض بالرباط، في الاستماع للداعية أسامة الحسيني، لي عندو الجنسية الاسترالية والسعودية، بعدما تقدمت الرياض بطلب إلى الانتربول من أجل توقيفه وتسليمه للسعودية. جلسة المحاكمة اليوم الاثنين 8 مارس الجاري ماشي عادية، حضرو فيها ممثلين دبلوماسيين خصوصا من الجانب الاسترالي. مرتو المغربية لي ساكنة فطنجة كتصرح بلي :"خايفا عليه لا يوقع ليه فحال خاشقجي ، وبأنه جا المغرب باغي يشوفها ويشوف ولدو لي عندو 4 اشهر ". وفق ما نشرته وكالة رويترز للأنباء. الزوجة ديالو كتقول ماشي زعيم سياسي ولا معارض، لكن شي محكمة سعودية سبق لها أن حكمت عليه بتهم جنائية في شي قضية ديال السرقة. طبعا المغرب دار المساطر القانونية، وقام بتوقيف الحسيني بطنجة بناء على مذكرة بحث دولية سلمتها السلطات السعودية. وكشف مصدر حضر للجلسة ل"رويترز" أن الوثائق التي سلمتها السلطات السعودية فيها بأن المعتقل اسامة الحسيني من أب مغربي. وحسب بعض المصادر فإن "الدفاع يركز على هاد النقطة، بحيث أن قانون الجنسية كيمنع تسليمه فهاد الحالة، لأن كل من له اب مغربي فهو مغربي، لا يمكن تسليمه لدولة اجنبية" حسب دفوعاتهم. المغرب عطا درس فالتعامل مع هاد المعتقل، ودار مسطرة واستمع للمتهم، ودار اجراءات المحاكمة، في انتظار القرار الأخير لمحكمة النقض. https://www.reuters.com/article/us-morocco-saudi-australia/moroccan-court-starts-hearing-saudi-australian-extradition-case-idUSKBN2B029G