علنات وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، أن مؤشر توالد حالات الإصابة بكورونا انخفض ل0,95 فهذ الاسبوع اللي داز، فحدود الأحد 30 غشت، وهذا كيعطي أمل باش يزيد هذ المؤشر ينخفض فالسيمانة جاية. وقال معاذ المرابط، منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة فوزارة الصحة، فالتصريح الأسبوعي للحالة الوبائية، أن هذا لمؤشر ارتفع فبداية الحجر الصحي، وبدا كينخفض، و"إلا تأكد هذ الانخفاض هذا كيعني أننا تجاوزنا بؤرة الوباء"، حسب كلامو. لكن فالمقابل، قال المرابط بللي خاص المزيد من الحيطة والحذر، واحترام الإجراءات الوقائية، خصوصا وان غير فشهر غشت بوحدو تسجلات 68.2 بالمائة من مجموع الحالات المسجلة منذ انتشار الوباء، و60,4 فالمية من مجموع الإصابات بكورونا فالمغرب تسجلات غير فشهر غشت، أي تحديدا 37077 حالة فالطوطال. وهذ الأسبوع ارتفعات الوفيات ب3 فالمية بالمقارنة بالأسبوع اللي سبقو، بحيث تسجلات 223 وفاة، وحتى الإصابات ارتفعو ب8,2 فالمية، بحيث تسجلات هذ السيمانة 9050 حالة، لكن فالمقابل تسجل انخفاظ فمعدل الإصابة الاسبوعي (من 27 ل25)، وتسجلات هذ السيمانة 10012 حالة شفاء تام. وبالنسبة لتوزيع الحالات اللي تسجلات هذ السيمانة فالجهات، فكازا سطات ومراكش آسفي سجلة اكثر من 1000، وبين 500 و1000 تسجلات فكل من درعة تافيلالت وطنجة تطوانالحسيمة والرباط سلاالقنيطرة وفاس مكناس وبني ملال خنيفرة، وبين 500 و100 فجهة الشرق وسوس ماسة والداهلة واد الذهب، بيتما تسجلات اقل من 100 حالة هذ الاسبوع فكل من كَلميم وادنون والعيون الساقية الحمرا. وبالنسبة لتوزيع الجهات حسب معدل الحالات النشيطة التراكمي لكل 100 ألف نسمة، فكازا سطات والداخلة واد الذهب سجلات أكثر من 50 أصابة لكل 100 الف نسمة، ودرعة تافيلالت ومراكش آسفي بين 50و40، وفاس مكناس والرباط سلا وبني ملال خنيفرة وسوس ماسة بين 20 و40، واللي فيهم بين 20 و10 هي جهة الشرق وطنجة تطوان والعيون الساقية الحمرا وكَلميم وادنون. بالنسبة لوضع المغرب الوبائي، قال المرابط بأن المغرب ولا يحتل المركز 46 عالميا من ناحية عدد الإصابات (زاد 3 درجات) وفالوفيات كيحتل المركز 46 كذلك (زاد 3 درجات عاوتاني)، بينما بقا مستقر فالمركز 31 من ناحية عدد الكشفات. وعلى الصعيد الإفريقي، البوزيسيون دالمغرب ماتبدلاتش من حيث الإصابات، بحيت بقا فالمركز الثالث، وولا فالمركز الرابع فالوفيات وزاد بمركز، وبقا الثاني قاريا على مستوى الكشوفات، واللول فشمال إفريقيا.