كشف عبد الرحمان المعروفي، مدير معهد باستور المغرب، والمختص فعلم الأوبئة والصحة العامة، أنه من الطبيعي حالات الإصابة بكورونا تزاد، حيت عدد التحاليل اللي تدارت ارتفع، لكن من بعد عدد الإصابات غادي يهبط تدريجيا حيت غيتم الكشف على كلشي، وماغادي يبقى والو. المعروفي تكلم، فندوة عن بعد على "مايكروسوفت تيم" نظمها المعهد حول "الكشف المخبري عن فيروس كورونا: الوسيلة والغاية"، على 3 مراحل اعتمدها المغرب باش يرفع عدد التحاليل، وهي المرحلة بداية الكشف عن المخالطين اللي بدات منتصف أبريل، وإجراء الاختبارات فالمصانع والوحدات الصناعية اللي دبات ف24 أبريل، ثم بداية إجراء الكشفات فالشركات ف3 يونيو. وقال أن هذشي مكن المغرب من تقليص عدد الوفيات وعدد الناس اللي ممكن يتصابو بمضاعفات مرضية خطيرة، لأن الكشف ولا كيدار للناس بكري، وحالات الشفاء ارتفعات. من جهتو، أكد شكيب النجاري، رئيس جامعة محمد السادس لعلوم الصحة وخبير علم الأوبئة، أن رفع عدد التحاليل مع فرض الحجر الصحي كيهرس سلسلة انتسار الفيروس اللي كينتشر بسرعة عبر القطيرات التنفسية وملامسة الأسطح الملوثة، على اعتبار ان العدوى تنتقل حتى بدون وجود أعراض، ومحاصرة الفيروس بهذ الطريقة هي الحل. ووضح النجاري، فداخلتو خلال الندوة: "ماحد كنزيدو من الكشف فمرحلة مبكرة وكنلتازمو بالحجر والتعليمات الوقائية، ماحد النسبة المئوية ديال الحالات وعددها شحال ما كثار كيرجع كيضعاف، وكيف كنقولو الكشف بكري بالذهب مشري". وتكلم النجاري على أهمية اختبار PCR للكشف على الفيروس ونجاعتو، كيف قال أن المغرب عندو القدرة كذلك باش يدير تحاليل على الأجسام المضادة واش ديجا تقاسو، باش يعرف حتى شحال دالناس كانو تقاسو بالفيروس من قبل وبراو"، على حساب كلامو.