توسعات المظاهرات فميريكان، وشارك فبها الآلاف فكل من مينيابوليس ونيويورك والعاصمة الأمريكيةواشنطن، للاحتجاج على وفاة المواطن الأمريكي جورج فلويد على يد بوليسي يدعى ديريك تشوفين، بطريقة اعتبروها "حاطة من الكرامة الإنسانية"، لكن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والسلطات الأمريكية عامة كتدير كل ما فجهدها باش تحبس المد ديال هذ الاحتجاجات، على اعتبار أن فيها "عنف وأعمال تخريب فادحة"، وحيت وصلات للعاصمة وممكن تزيد مازال تزحف كثر. وكاتحاول عناصر الأمن تفرق الاحتجاجات اللي باقة مستمرة حتى للآن، بواسطة الغازات المسيلة للدموع والرصاص المطاطي، خصوصا بعدما المحتجين شعلو العافية فليباريير اللي دايرين بكوميسارية مينيابوليس، اللي مات فيها الشاب الأمريكي. قيادة مدينة مينيابوليس تحركو مباشرة من بعد ما غرد الرئيس الأمريكي فتويتر وهو كيحمل مسؤولية العنف اللي واقع ل"نقص القيادة"، وهدد باش يسيفط الحرس الوطني باش يكملو "المهمة بشكل صحيح". وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض كايلي ماكيناني، إن ترامب "شعر بانزعاج كبير" عند رؤيته الشريط الذي يظهر وفاة فلويد، وعبر على الأسف ديالو لهذشي اللي وقع. وعلى هذشي، فرض جاكوب فراي، رئيس بلدية مينيابوليس، قرار حظر تجول ليلي فمدينة مينيابوليس، وهو القرار اللي ممكن يستمر حتى لنهار الأحد، على اعتبار أن الاحتجاجات "غير مقبولة، وكاين فيها بزاف ديال الألم والغضب"، كيف شاف تيم والز، حاكم ولاية مينيسوتا، إنه لابد خاص تتوقف المظاهرات، "حتى العدالة تاخذ مجراها فقضية فلويد". وللإشارة، البوليس اعتقلو البوليسي تشوفين وتوجهات ليه تهمة بالقتل، وتطردو 3 بوليس خرين من الخدمة ديالهم بسبب واقعة مقتل فلويد، والتحقيقات مازال متواصلة مع عناصر خرين كانو موجودين فاش وقعات الحادثة. وقضية مقتل فلويد دارت "بووم" على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تسرب فيديو للبوليسي تشوفين وهو بارك بركبتو على العنق ديال فلويد، بينما هذ الأخير كايطلبو باش مايقتلوش وكيقولو بللي ماقادرش يتنفس، حتى مات مباشرة من بعدما هزوه للسبيطار.