المغني سعد لمجرد رجع كيعيش نفس الأزمة النفسية لي دخل فيها هادي 3 سنين بعدما قرقبو عليه البوليس في فرانسا في قضية اغتصاب الضحية المعتزمة لورا بريول. التبركَيكَة لي جابت “كود” أن لمجرد لي كان ناشط وفرحان وعاطيها للسهرات سد عليه ومبقا كيجاوب حتى واحد في صحابو لا في واتساب لا في الهاتف، وهادشي لي دار تماما ملي تشد المرة الأولى والثانية. لمجرد كان معيش راسو في الوهم. غارق حتى للوذنين وداير راسو ماشي هو المتهم فداك القضايا. لكن محكمة الاستئناف في باريس عاودات فتحات الملف في عز النجاح لي كيعيش والحفلات لي كيدير في السعودية ودبي، وصنفات قضيتو في جرائم اغتصاب وماشي مجرد اعتداء جنسي. وحاليا لمجرد متابع في حالة سراح بعدما خلص كفالة صحيحة، والقضاء الفرنسي غادي يقرر واش يرجع يدخل للحبس ولا تكون المتابعة وهو خارج أسوار السجن.