هل أصبحت الدارالبيضاء مدينة للخوف وانعدام الأمن؟..فلم تكد تمر ساعات قليلة على العثور على جثة امرأة مكلبة ومحروقة داخل برميل بلاستيكي بحي الفرح بعمالة مقاطعة الفداء مرس السلطان،حتى شهد حي مولاي رشيد،أحد أهم تخصيب الجريمة في العاصمة الاقتصادية للمملكة ،عصر اليوم الاثنين حادث اعتداء شنيع،تعرض له شاب على يد مدمنين على أقراص القرقوبي . وحسب مصادرنا،فإن الاعتداء الشنيع الذي تعرض له شاب يظهر في مقطع ڤيديو صادم وهو بوجه مفتوح بدون أذن،بعد أن تعرض لطعنة غادرة من طرف مدمن قوقوبي. ويشير مروج الڤيديو على شبكة التواصل الاجتماعي لكون تجار مخدرات يلقبون ب«ولاد لقنيطري» في للمجموعة ستة بحي مولاي رشيد هم السبب في استفحال الجريمة والاعتداءات.