تعيش كلية الحقوق بأكدال، وهي الكلية العريقة التي تخرّج منها الملك محمد السادس، على وقع “بلوكاج” دام لأكثر من 5 أشهر، إذ لمم يتم، إلى حد الآن، تعيين عميد رسمي لها. وفسرت مصادر مطلعة، تأخر وزير التعليم سعيد أمززي في الحسم في المنصب المثير للجدل، خصوصا وأن ولي العهد مولاي الحسن مقبل على الدراسة في نفس الكلية، بسبب “المشاكل التي يواجهها الوزير بعد تفجر احتجاجات قوية لأساتذة التعاقد”. وأربكت احتجاجات المتعاقدين وزارة امزازي، إذ ظلت عدد من الكراسي ومناصب المسؤولية بالوزارة (مسؤولين مركزين وأقسام، وعمداء كليات..) بدون دماء جديدة، حيث ظل هذه الكراسي فارغة منذ مدة. الغريب في كلية القانون بأكدال، هو أن مباراة انتقاء عميد الكلية دازت شحال هادي، وتعلن على، أسماء المرشحين الثلاثة من قبل سعيد أهراي، رئيس المحكمة الدستورية، ولكن دبا دازت مدة طويلة مزال متعين تا واحد فهادوك الثلاثة. المرشحون الثلاثة سعد بالبشير،توفيق يحياوي، الذي حلّ ثانيا، والحبيب الدقاق، الاخير لي عندو مشاكل كبيرة مع مجلس الجامعة والاساتذة وحتى الطلبة. هاد المنصب ديال عميد كلية الحقوق ف أكدال دار روينة ومشاكل للطلبة خصوصا الباحثين، بسبب غياب عميد لي يقدر يدير قرارات مهمة تخلي المرفق العام يزيد للقدام. واستغربت مصادر “كود”، كيفاش هاد كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية أكدال بالرباط كتسير منذ عهد وزير التعليم العالي السابق، محمد حصاد، من طرف عميد بالنيابة، ثم عميد مؤقت، ثم اعلان مبارة ثم الاسماء ثم لاشيء.