[email protected] إهتز شارع مولاي إسماعيل في العيون، مساء الإثنين على واقعة إنتحار تلميذ من مواليد إسبانيا سنة 2009 شنقا. وأقدم الطفل ذو العشر سنوات بشكل فجائي على الإنتحار شنقا باستعمال حبل لفّه على رقبته بغرفة في منزل العائلة، حيث تفطن له بعض أفرادها ليُسارعوا لتقديم يد العون له، ويوجهوه إلى مستشفى الحسن بن المهدي عبر سيارة لأحد أفراد العائلة دون التمكن من إنقاذ حياته. وهرعت المصالح الأمنية والحهات المختصة لعين المكان قصد المعاينة ومباشرة الإجراءات والتحقيقات اللازمة للإحاطة بمسببات الواقعة المأساوية.