قالت “نيوزويك” الامريكية ان ولي العهد السعودي محمد بن سلمان اعلن دعمه لسياسة الصين فاقليم شينغيانغ اللي فيه مسلمي الايگور على الحدود مع قرغيزيا. واوضحت المجلة ان ولي العهد السعودي قال خلال لقائه الرئيس الصيني شي جين بينغ إن “الصين لها الحق في اتخاذ إجراءات تكفل لها مكافحة الإرهاب وتفكيك التطرف وذلك حرصا على أمنها القومي”. رئيس الصين قال ليه غادي نتعاونو فمحاربة التطرف فالشرق الاوسط بن سلمان كان صرح وفق وكالة الابناء الصينية بعد لقاء مع نائب رئيس مجلس الدولة الصيني ان “السعودية تحترم =محاربة بيكين للتطرف= وتدعمها ومستعدة لتعزيز التعاون معها”. ونقلت وكالة الصينالجديدة الرسمية عن هان قوله خلال اجتماعه ببن سلمان “إن على الدولتين تعزيز الشراكات في مكافحة الإرهاب وتطبيق القانون وتبادل الخبرات في مكافحة التطرف”. هاد شي راه غير مسلمي الايغور طلبو من ولي العهد قبل باش يضغط على السلطات الصينية يدافع عليهم. حقوقيون قالو باللي بيكين تحتجز حوالي مليون مسلم في مراكز لإعادة التأهيل السياسي في الإقليم.