استنكرت الجمعية المغربية لعلوم التمريض والتقنيات الصحية، ما وصفته ب”تعرض مجموعة من الممرضات والممرضين وتقنيي الصحة ، الى تعسفات وانتقامات، مكشوفة ومفضوحة من طرف بعض المسؤولين بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا”. وجاء فبيان الجمعية :”ها التنقيلات جات لتصفية الحسابات النقابية والسياسية كما وقع بمستشفى مولاي يوسف للامراض الصدرية”. وختم البيان بالقول :”الم يحن الوقت بعد للقطع مع الاساليب المتجاوزة البائدة، واعتماد اساليب منطقية، عادلة محفزة؟ ترقى الى رغبات و تطلعات العاملين”.