خرجت اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين اللي هي عبارة عن تجمع للسلفيين و عائلات معتلقين على ذمة قضايا و جرائم مرتبطة بالارهاب،خرجت ببيان، تبرئ نفسها من حدث قتل المرأتين الإسكندنافيتين، واعتبرته “جريمة خارجة” عن إطار الشرائع السماوية و لا يقبلها لا عقل و لا منطق. وأكدت اللجنة عن برائتها من “التطرف والغلو أي كان شكله مع التأكيد على أنه موجود في كل دين و منهج وفكر وفي كل مجتمع منذ القدم”، كما اعتبرت أنه من الظلم والحيف إلصاقه بالإسلام و حصره في المسلمين”. ودعت اللجنة، في بيان لها، توصلت به “كود”، الحكومة والأحزاب إلى إلغاء قانون مكافحة “الإرهاب” اللي قالت على أنه كيقنن ويشرعن لتجاوزات حقوقية، ويغذي بدوره الكراهية. على حد تعبيرها.