مجموعة من المنتسبين للعمل السياسي لي كينتميوا لحزب البام وأحزاب أخرى فالحي الحسني في الدارالبيضاء وجمعية “الشباب الملكي” المجمد نشاطها في انتظار حكم قضائي، دارو حملة تشهيرية ضد الزميل الصحفي (محمد.ل) لي خدام فواحد الجريدة مشهورة، عبر شن حملات في العديد من منصات التواصل الإجتماعي من ضمنها الفيسبوك ومجموعات الواتساب. هؤلاء المنتسبين للعمل السياسي والجمعوي في 0ن واحد، قاموا بتوجيه وترويج مجموعة من التهم والإدعاءات، التي تمس سمعة الزميل الصحفي، والتي يجرمها قانون الجرائم الإلكترونية ويعاقب عليها بعقوبات حبسية وغرامات وتعويضات مالية. وينتظر أن تستمع الضابطة القضائية للمنطقة الأمنية للحي الحسني، لمجموعة من المتابعين في ملف التشهير والمس بسمعة الزميل على منصات التواصل الإجتماعي، الذين شنوا حملات تشهيرية منظمة ومحكمة. بحال هاد الناس، اللي عندهم مستوى تعليمي متدني للبعض منهم ومتوسط للبعض ال0خر، هوما اللي كيساهموا في انتشار خروقات السب والقذف والتشهير بسبب الجهل ديالهوم بالقانون، وغياب ثقافة احترام ال0خر، واستعمال الكلام المنحط في الهجوم المجاني واللاأخلاقي على ال0خرين. والأخطر من ذلك يقومون بنشر تهديدات صوتية تمس السلامة الجسدية للأشخاص، ومن ضمنهم الزميل الصحفي اللي تعرض لتهديد مباشر، وهذا يعتبر جريمة يعاقب عليها القانون.