سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
واش حنا كمواطنين منستاهلوش مدن نقية ومقادة بحال كيفاش كيكونوا المدن أثناء الزيارة الملكية.. عشرات السنين هادي والحالة باقا هي الحالة.. حتى يكون جاي الملك عاد ينبتو الجرادي والورد يكبر ويتلون
واش حنا كمواطنين منستاهلوش مدن نقية ومقادة بحال كيفاش كيكونوا المدن أثناء الزيارة الملكية، عشرات السنين هادي والحالة باقا هي الحالة، حتى يكون جاي الملك عاد ينبتو الجرادي والورد يكبر ويتلون، والشجر فجناب الطريق والشانطي يترسم فيه ممر الراجلين والطروطوار يتنقى ويتزوق والحفاري يتسدو، والطرقان يتقادو، ولكن بدون زيارة ملكية كنوليو عايشين فمدن منسية، وبحال الى المراقبة والقانون مكيبقاش ساري على المسؤولين، والمغاربة كيبقاو يتسناو حتى يزورهم الملك عاد يحسو براسهم قاطنين فمدن قابلة للعيش نوعا ما. واش هاد المسؤولين والمنتخبين مايقدروش يخدمو المدن ديالهم بلا مايكون الخوف من شي غضبة ملكية تطيرهم من بلاصتهم هو الدافع، زعمة حنا مانستاهلوش مسؤولين ومنتخبين كيبغيو بلادهم وقادرين يخدموها ماشي غير كيخافو على بلايصهم، وهادشي ديال النخل لي كيتزرع ليلة الزيارة والجرادي لي كينبتو ومن بعد يتهزو، وهاد المغرب لي كيديمونطا وفين مامشا الملك يفرشوه غير يمشي بحالبو يجمعوه ويديوه لمدينة خرى ، واش ماجاش الوقت زعمة للقطيعة مع بحال هاد السلوكات ديال الدول المتخلفة. كيفاش هاد البلاد باغا تزيد القدام ومدنها مكيتقادو حتى كتكون شي زيارة ملكية، المواطن مادايرليه حد الحساب، المواطن يستاهل المغرب المحفر لمغبر، ودابا حتى الزيارات الملكية ولاو كيستغلوها لتصفية الحسابات السياسية، كيف شفنا فطنجة لي كان من المفروض الملك يفطر فيها صدق دار مناقص ورجع فالبلاصة والأمور كانت عندها بعد كبير. هنا كيبان أن موشكيل المغرب هو في إختيارات المغاربة في من يسير أمورهم، حقا الديمقراطية زوينة والديمقراطية أولا وأخيرا، ولكن تقدر تكون هاد الديمقراطية صالحة غير للناس لي ختارعوها وماشي وصفة علاج عالمية سارية فكل البلدان، حيت راه مايمكنش أن الشعب كيبقى يتشكى من منتخب وفاللخر يعاود يصوت عليه للمرة الاولى والتانية والتالتة، كنظن خاصنا إرادة للتغيير أهم من الديمقراطية، وراه بزاف ديال البلدان فالعالم نجحو فأنهم يوليو دول متقدمة بلا هراء الديمقراطية ومنهم كوريا والشيلي والصبليون راها غير حدانا ، ودابا راهم دول متقدمة وديمقراطية.