نشرت مجلة “ناسيونال جيوغرافيك” تقرير، على عثور مجموعة من رجال الآثار، على أكثر من 140 جثة ديال الأطفال، بالإضافة لنحو 200 جثة شاب، كلهم مقتولين في مقبرة جماعية في ال”بيرو”، كترجع ل550 عام، تقريبا فعام 1450 بعد الميلاد، ولقاوها علماء الأثار حدا عاصمة إمبراطورية “تشيمي”. وقالو باحثين أنهم كيعتاقدون أن هاذ المجزرة البشعة، ربما كانت بسبب طقوس دينية فشي حضارة قديمة . وأشارت المجلة إلى أن الجثث كلها الي لقاو، كانت لأطفال أو شباب مطعونين فالقلب، ما يشير إلى أنه فعليا يقدر يكون طقس دينيي، كانو كيديروه ديك الوقت . وكانت معروفة حضارات “الأزتك” و”المايا” و”الإنكا” بالتضحيات البشرية المتتالية كطقوس دينية، لكن المجلة أشارت لأنه ماشي بعيد أيضا يكون عمل إنتقامي.