سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
كاين الفرق بين عن حق فيلم فالوجود وبين التعبير عن رأي من الابداع: بحال هاد الناس راه خاصهم ضربة فالراس باش يفيقوا لراسهم ويعرفوا بأنهم كيمارسو الإقصاء بحالهم بحال لخوانجية غير بغطاء حداثي
واش زعمة هاد ضربة فالراس غيكون حالتو كاع لدرجة أن البعض يطالب بمنع الدعم ديال الدولة على بحال هاد الأفلام ، والموشكيل أن مثل هاد الدعوات مابقاتش كتجي غير من عند الأصوليين وحراص الفضيلة والاخلاق ، دابا ولات كتجي حتى من عند الحداثيين بليبيرالييهم ويسارييهم ، حراص فضيلة الإبداع والرقي وجودة السينما ، وكنلقاوهم أكثر وحدين كينتاقدو السينما المغربية ولكن بطرق داعشية وكيطالبو بإقبار بعض الإبداعات وقتلها أمام محراب إدعاء الجودة . فيلم العسري باقي ماتفرجتوش لحد الآن ، وماعارف عليه والو من غير النقد لي كتب عليه نجيم ونقد النقد لي كتب حميد زيد ، وواخا لحد الآن الآراء متضاربة حول الفيلم ها لي مبهور بيه ، ها لي كيعتابرو مجرد خرية خرى ديال العسري مبالغ في تقديريها لا غير ، إلا أنه كيستاحق فرصة فالحياة فالوجود. علاش غادي نحكمو على أي إبداع كيما كان بالموت باللا وجود. واش هاكة كتطور السينما ولا أي مجال آخر ؟ بهاد الأحكام الداعشية المتطرفة ، والدعم أصلا راه ديال المغاربة كاملين ومن حق أي واحد فالدعم المهم هو انه يدير بيها سينما ، وماشي مهم أي نوع ، وخصوصا الناس بحال العسري محتاجين للدعم نظرا لنوع السينما لي كيديرو ، اما كاين أفلام لي تجارية وهازة راسها ، وممحتاجة الدعم كاع . السينما والإبداع بصفة عامة مايمكنش تمارس عليه الرقابة. الهزالة والضحالة كاينة ولكن منها تمكن تخرج الجودة ، ماشي بإقبار الأولى ونتسناو عمل يخرج فالمستوى من والو ، بلا مايكون عندنا تاريخ فالهزالة بعدا ، السينما فالمغرب عموما راه باقا فتية والإنتاجات قلال وعرفات حالات من المد والجزر والتحكم ، دابا ملي ولاو عندنا مبدعين على الأقل مخالفين للنمط السائد ، هاحنا كنتهجموا عليهم باش نسكتوهم ، في إنتظار النخبوي والجيد والرائع وما يحترم الذائقة الفنية لجمهور النخبة. للأسف فالمغرب نفس البنية الإجتماعية لي خرجات لينا الحداثي هي لي خرجات الإسلامي واليساري والداعشي والآخرين ، والمشترك بيناتهم هو الإقصاء وكل واحد باغي يشوف المغرب بحال لي بغا ماشي كيما بغينا كاملين ، لذا فين مكيبان شي عمل مخالف للسائد بغض النظر عن جودته من عدمها ، كنلقاو هجوم عليه غير مبرر كل مرة من طرف تيار وكاين الأعمال لي كتوحد التيارات ، راه هادا فكر شمولي متخلف أي كانت مرجعيته ، المغرب ديالنا كاملين والدعم من حق كاع المغاربة وهاد الفكر الشمولي وهاد الإقصاء وهاد الداعشية الحداثية او الرجعية هي لي مخليانا بلا إبداع أصلا ، وبحال هاد الناس راه خاصهم ضربة فالراس باش يفيقوا لراسهم ويعرفوا بأنهم كيمارسو الإقصاء بحالهم بحال لخوانجية غير بغطاء حداثي مرة ومرة غيرة على الفن وعلى المال العام . نعم لانتقاد فيلم لاتخاذ موقف منو. سواء كان نقدا سينمائيا او انطباعيا او مجرد ر أي ولا للاراء اللي كيقول باللي هاد الفيلم خاصو يتمحى من الوجود او اللي كيعتابر ان ماشي من حقو ياخد الدعم العمومي حقاش انتقاد الملكية او الملك =حسب قراءة هادو= هاد الشي كولو داخل فمصادرة حق المبدع ماشي نقد ابداع المبدع. وهنا كنكونو قراب لداعش.