وقفت «كود» خلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة، الخميس (30 نونبر 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة: الإطاحة ببزناز صدت في حقه أزيد من 200 مذكرة بحث
أفادت «الأخبار»، في خبر عنونته ب «أمن القنيطرة يطيح ببارون مخدرات بمنطقة الغرب صدت في حقه أزيد من 200 مذكرة بحث»، أن عناصر الشرطة القضائية التابعة للأمن الولائي للقنيطرة، تمكنت، خلال الأسبوع الماضي، من إلقاء القبض على تاجر للمخدرات، يلقب ب «بارون منطقة الغرب»، والمسمى (ع.ع)، والبالغ من العمر 35 سنة، من ذوي السوابق القضائية في مجال الاتجار في المخدرات، والصادرة في حقه أزيد من 200 مذكرة بحث على الصعيد الوطني، وعشرات المساطر المرجعية المتعلقة باستهلاك المخدرات.
وجاء في باقي العناوين «إدارة السجون تمنح 91 رخصة خروج استثنائية لسجناء»، و«برلماني يتهم مدير المكتب الوطني للسياحة بالتزوير وتبذير المال العام»، و«النيابة العامة بفاس تحقق في حريق مهول تسبب فيه مشردون ونجمت عنه انفجارات قوية قرب تجمعات سكنية»، و«السكاكين تعوض الكتب في المحافظ المدرسية»، و«الداخلة: الوالي يمنع رئيس الجهة من كراء مرأب للسيارات بسبب شبهة تبادل المصالح»، و«الجديدة. شركات تحرج الجماعة بعد رفضها العودد للعمل بالمشاريع المتعثرة ولجوءها للقضاء»، و«مكناس. المجلس الجماعي يعجزعن مراقبة أشغال تهيئة كلفت 74 مليون درهم وأحدثت دمارا بالشوارع»، و«المضيقالفنيدق، تدخل الولاية لتوفير بديل للفراشة بعد فشل الجماعتين»، و«مراكش. اعتقال حقوقي اتهم مسؤولين أمنيين بالتستر على تجار المخدرات بعد الاستماع إليه». 52 مليارا تجر والي وعمدة فاس السابق إلى القضاء ذكرت «المساء»، في خبر حمل عنوان «52 مليارا تجر والي وعمدة فاس السابق إلى القضاء»، أن الجمعية الوطنية لمحاربة الفساد تعتزم رفع دعوى قضائية لمحاسبة المجالس الجماعية السابقة والسلطات المحلية بفاس، بسبب تقصيرها في حماية المال العام، حيث تسببوا في تضييع مبلغ 52 مليار سنتيم على مالية الجماعة، نتيجة سوء تدبير مالية الجماعة والتقصير في مراقبتها.
وعنونت باقي المواد ب «لجنة تفتيش من الداخلية والمالية تحل بالقنيطرة»، و«منظمة حظر السلاح الكيميائي تواجه إسبانيا بملف الريف»، و« الزفزافي يحكي تفاصيل مثيرة والتحقيق حول التآمر على الملك»، و«مكتب السلامة الصحية يتخلى عن مراقبة المجازر للخواص»، و«فاس يعين نائبا له بمحكمة النقض»، و«صعوبات تقنية تؤجل افتتاح مركز المراقبة الجوية لأكادير»، و«ولد عبد العزيز يغيب عن قمة أبيدجان».