— دخلت قبيلة لبروفيل "الإرهابي" المغربي لي مشتبه في أنه قتل 13 اليوم في برشلونة … السيد عادي بحالي وبحالك، مصور في البحر وفي طواليت قدام المرايا، وناشر أغاني راب مغربية ديال حليوة ومغنين اخرين، داير راية ديال الأمازيغ و الشعار حلب تحترق. ما يمكنش تشوف البروفيل ديالو وتقول هذا متشدد أو إرهابي وهذا هو المشكل الخطير. كاين شي خطأ في المجتمع ديالنا فشي قنت كيخلي شباب عاديين بحال هذا يرجعو ارهابيين ويقتلو ابرياء بدم بارد، شي حاجة في التعليم ولا التربية لي خلا المغرب من أكبر المصدرين للمقاتلين ديال داعش، وخلا الدولة تفكك العشرات ديال الخلايا الإرهابية كل سنة لي أي وحدة فيهم كان ممكن أنها تقتل مغاربة ابرياء. إكتشاف المشكل وإصلاحه خاص يكون أولوية على المقاربة الأمنية، حيث شحال قد في البوليس ما يفكك ضروري ما يجي النهار لي غادي تفلت شي وحدة ودير لينا شي 16 ماي جديدة. شي مرات كنقول الدين هو المشكل، لكن كنتفكر أن الموريتانيين أكثر تدينا منا ومع ذلك عدد الملتحقين بداعش قليل ودولتهم هي الأكثر أمانا مغاربيا من حيث مؤشر الإرهاب، ونفس الشيء بالنسبة لسلطنة عمان لي ما فيهاش إرهاب وخا عندهم إختلاف الطوائف، وغير مؤخرا تم القبض على عماني في قضية إرهاب في السعودية مع مجموعة من العرب الآخرين، و العناوين ديال الأخبار عندهم كانت هي "القبض على مشتبه فيه من عمان للمرة الأولى في قضايا إرهابية" بحال لا شي حاجة فشكل. شي مرات كانقول أن الفقر هو السبب، لكن كاين دول أفقر منا وما عندهمش هادشي، أو ربما هاد الأسباب كاملة مجموعة مع التخلف والأمية وضعف تأثير المدرسة العمومية، وربما هي الثقافة الوهابية لي اكتسحت المغرب بهاد الدعاة الجداد وهاد القنوات التلفزية والإنترنت، ولقات فراغ ديني بسبب عدم ثقة الشباب في المؤسسة الدينية الرسمية… ما عرفتش شنو هو الجواب الصحيح، لكن إذا ما لقيناهش دغيا وصححنا الوضع، فداخليا غادي تتحقق مقولة "نوليو بحال سوريا"، وخارجيا فوقما يعرفوك مغربي فشي مطار أو دولة أجنبية تسنى معاملة مختلفة على بقية الناس حيث غادي تولي تبان لهم كمشروع إرهابي متحرك. — – مروان لمحرزي علوي – rkh, يوتوب