تتطلع أسر معتقلي حراك الريف وسكان الحسيمة، إلى يوم 30 يوليوز، تاريخ عيد العرش، لما يمكن أن يحمله من حلول تنهي الاحتقان في هذه المنطقة، خاصة إذا صدر عفو ملكي عن المعتقلين. وكشفت صحيفة «إلباييس» أن معتقلي الحراك قدموا 60 طلبا للعفو، غير أن مصادر كشفت أن الطلبات التي تتحدث عنها الصحيفة الإسبانية تقدم بها العائلات وليس السجناء. الصحيفة أشارت إلى وجود معتقلين رفضوا تقديم طلبات الاستفادة من العفو الملكي.
مصدر من إدارة السجون رف تأكيد أو نفي الخبر، مكتفيا بالقول «إلى حدود الساعة ليست هناك أي معلومات حول الموضوع».