— قال موقع "مغرب انتليجينس" ان السي الصقر السابق ديال العدالة و التنمية وزير العدل السابق و وزير دولة ديال حقوق الانسان – اللي مايقدر يحل فمو على مايقع من انتكاسات – مصطفى الرميد قد دخل بشكل رسمي في دائرة الرضى و العطف الملكيين وتخلى عن جبته التي كان يلبسها من زمان اثناء الصولات و الجولات في البرلمان حتى انه سمي بالصقر و بانه من اكبر المحافظين و الواعرين في الحزب . الموقع قال ان الرميد طلب من القصر تسمية ابنته التي ولدت مؤخرا وهو ما تمت الموافقة عليه بل ان الملك محمد السادس شخصيا تكلف بمصاريف علاج والدته في فرنسا. كل هذا يضيف عليه الموقع واقعة ان ابنة الرميد المتزوج من اثنتين تعمل محامية لدى شركة المحامي هشام الناصيري محامي القصر الملكي. كل هذه المعطيات التي اوردها الموقع جعلت معلقين في مواقع التواصل الاجتماعي يتساءلون عن ما اذا كانت "خيانة بنكيران" هي الثمن و كيفية تحول سي الصقر الى دجاجة وربما كان يلعب دورا محددا منذ البداية ، يقول المعلقون وماشي "كود".