— انتشرت الحشرة القرمزية في صبار الرحامنة كالنار فالهشيم فحين كان يتابع الرحماني صبار دكالة وهو يلفظ انفاسه الاخيرة،اتى الدور عليه الان وهو يشاهد ويراقب دون تحريك اي ساكن واصبح يمني النفس الى يصل المساء حيث تجتمع ذكور الحشرة القرمزية على كل ما هو مضيئ لكي تمنع عنك استعمال هاتفك نقال بشكل طبيعي وتجبرك على تناول وجبة العشاء قبل غروب الشمس … الحشرة التي استعصى على كل الادوية امرها منها الكيماوية والطبيعية كذلك ليبقى الحل الوحيد والاوحد هو حرق الصبار المصاب ودفنه على بعد مسافة كبيرة من سطح الارض ليتم معه دفن وطمس ثقافة بكملها ،، فحين ان الفلاح الرحماني استفاق بعد سبات عميق واراد استغلال المنتوج احسن استغلال ببناء معامل لاستخراج الزيوت ومواد التجميل وكذا انتاج الاعلاف وتثمينه وطنيا ودوليا ،كان للحشرة القرمزية راي اخر معلنة حالة من الدهشة الركود في صفوف الفلاحة والساكنة بصفة عامة ومراكز الاستشارة التي تلعب دور المتفرج