وقفت «كود» خلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة السبت الأحد (1 2 أبريل 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة: الاقتطاعات البنكية ضد جماعة طنجة ترتفع إلى 38 مليار سنتيم
أفادت «الأخبار»، في خبر عنونته ب «الاقتطاعات البنكية ضد جماعة طنجة ترتفع إلى 38 مليار سنتيم)، أن الاقتطاعات البنكية ضد المجلس الجماعي لمدينة طنجة، ارتفعت إلى حدود 38 مليار سنتم، بعد أن كانت قد وصلت 32 مليار سنتم، كماجرى الإعلان عن ذلك على هامش الدورة الاستثنائية التي نظمت، خلال الأسبوعين الماضيين، بهدف إجراء تحويلات مالية لسد بعض الثغرات المتعلقة بميزانية الجماعة.
وجاء في باقي العناوين «الجديدة.. توقف الأشغال بمشاريع استنزفت 12.7 مليار سنتيم يثير جدلا»، و«الخميسات.. شابات يعتديان على رئيس المجلس الإقليمي ويرشقانه بالحجارة داخل سيارته»، و«قيادة العدالة والتنمية تطالب برفع عدد الحقائب الوزارية في حكومة العثماني»، و«الإضراب الوطني يفجر الخلاف بين أطباء القطاع الخاص»، و«شبح التدافع ما زال يخيم على معبر سبتة وإصابات خطيرة في صفوف ممتهني التهريب المعيشي»، و«الحسيمة. المفتش العام لوزارة الداخلية ووالي الجهة يحاولان إنهاء الاحتقان السائد بالمنطقة منذ مقتل فكري»، و«برلمانيو الاتحاد الاشتراكي يطالبون لشكر بالاستوزار والدرهم والجماهري وبنعتيق ودرويش على لائحة الوزارء». تحركات الجيش المغربي في الكركرات تسبب أزمة بين موريتانيا وفرنسا كشفت «المساء»، في موضوع حمل عنوان «تحركات الجيش المغربي في الكركرات تسبب أزمة بين موريتانيا وفرنسا»، أن الأوضاع في منطقة «الكركرات» ألقت بثقلها على العلاقات بين موريتانيا وفرنسا على وقع أزمة دبلوماسية بين البلدين، سببها صور التقطها سلاح الجو الفرنسي للقوات المغربية بطلب من السلطات الموريتانية قبل أن تنسحب من المنطقة، بعد دعوات الأمين العام للأمم المتحدة.
وعنونت باقي المواد ب «مرضى مغربة عاشوا ساعات في الجحيم بسبب إضراب المصحات الخاصة»، و«العثماني يعرض هيكلة الحكومة وقيادة الحرب تحافظ على الأسماء السابقة»، و«الجنرال الوراق يقتح تحقيقات في صفقات التموين والمواد المدعمة بالإقاليم الجنوبية»، و«الخارجون عن دين الدولة.. أقليات تتوسع في صمت عبر الأنترنت».