كشفت صحفة "لوباريزيان" أن برلمانية مغربية تعرضت لسرقة مجوهراتها في باريس، مشيرة إلى أنها اكتشفت "اختفتء" مجوهراتها، بعد أن قام مسؤول عن نقل الحقائب، بنقل حقيبتها إلى غرفتها بفندق "كلاريدج" في الشانزليزيه. وأكدت أن البرلمانية، البالغة من العمر 44 سنة، التي لم يكشف عن هويتها، لم تكن في مهمة رسمية، وأنها لا تتمع بالحصانة الدبلوماسية.
وتبلغ القيمة المالية للمجوهرات المسروقة، يؤكد مصدر نفسه، حوالي 11 مليون سنتيم، تضم قلادة ذهبية، وزمرد، وعدة أزواج من الأقراط، وأساور، وسلسلة ذهب من كارتييه، مبرزا أن الدائرة الثامنة في باريس فتحت تحقيقا في الموضوع للوصول إلى الذهب المسروق.