وقفت «كود» خلال جولتها في الجرائد الصادرة، الأربعاء (15 فبراير 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة: وحش آدمي بالرماني يغتصب طفلين شقيقين كشفت «الأخبار»، في خبر عنونته ب «وحش آدمي بالرماني يغتصب شقيقين ويرسل أحدهما في حالة خطيرة إلى السويسي بالرباط»، أن عائلة طفلين تعرضا للاغتصاب بجماعة المعازيز، دائرة الرماني بإقليم الخميسات، طالبت بإنصاف الأسر وتمكين الضحايا من العلاج وتسريع القصاص من المتهم، الذي اعتقل، أخيرا، وقطع الطريق على كل محاولات إقبار هذه القضية.
وجاء في باقي العناوين « هكذا يتحكم التعمير في رسم الخريطة السياسية بالشمال»، و«مسجد باكستان بالبيضاء... معلمة أسسها محمد الخامس تعاني اليوم الإهمال وسوء التدبير»، و«مجلس النواب يختتم دورة تشريعية بيضاء كلفت 4 ملايير سنتيم»، و«الأسر المغربية أقل ثقة خلال 2016 والتعليم والصحة محط تشاؤمها»، و«زيارة ملكية لعدد من الدول الإفريقية»، و«مداخيل مهمة وراء إعفاء العمدة كازينو من القرار الجديد الخاص برسوم الجابايات»، و«بلدية أكادير تعاكس التيار وتتجه نحو الترخيص لمشروع أكادير كامب المثير للجدل»، و«مرتيل.. رئيسا الجماعة والمجلس البلدي بالمضيق والفنيدق مهددان بالعزل».
كبار ضباط الجيش يتفقدون الشريط الحدودي أفادت "المساء" من جهتها، أن وفدا من كبار ضباط القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية حل، السبت الماضي، بمدينة وجدة، حيث قام بجولة ميدانية على طول الشريط الحدودي، للوقوف على التدابير اللازمة لضمان تأمينه. هذه الجولة تأتي، حسب بعض المصادر، في إطار الاستراتيجية الجديدة للقيادة العليا للقوات المسلحة الملكية، بعد تعيين القائد الأعلى للقوات المسلحة الملكية، ورئيس أركان الحرب العامة، الجنرال عبد الفتاح الوراق، مفتشا عاما للقوات المسلحة الملكية. استراتيجية تعتمد على تفعيل إجراءات احترازية بمناطق حساسة لمنع تسلل إرهابيين. وجاء في باقي العناوين "السطو على 20 كيلوغراما من المجوهرات بمعمل لصياغة الذهب بالبيضاء"، و"التشاؤم يسود بين الأسر المغربية"، و"خاص: الخلفيات الحقيقية لأزمة الاتفاق الفلاحي بين المغرب والاتحاد الأوروبي"، و"دعاوى قضائية ضد الدولة وثلاث وزارات بسبب إعفاءات أطر من جماعة العدل والإحسان"، و"شجار بين مغربيتين يؤخر إقلاع طائرة"، و"قطارات الخليع تواصل حصد الأرواح"، و"شهادات جامعية ‘‘مخدومة‘‘ تطيح بثلاثة أمنيين"، و"الاتحاد الأوروبي يفتح من جديد ملف استيلاء البوليساريو على مساعدات تندوف"، و"جنوب السودان.. تدخلات بلدان الجوار تهدد بإشعال حرب إقليمية".